الخلايا الجذعية للعلاج Stem Cell Treatment

Stem Cell Treatment

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
The western medical science made great strides in the treatment of most diseases, especially acute diseases, but it has limited capacity in treating chronic diseases such as cerebral palsy, spinal cord injury, congenital blindness, ataxia, autism, epilepsy and others.

The western medical science method of treatment is based on destruction, namely:
1. Surgery, the removal of ill performing organs instead of repairing them
2. Drugs that expose the patient to dangerous side effects

We all know that medication is used to assist in healing diseases, as well as to relieve pain. We should emphasize that medical research should examine and evaluate all medical treatments around the world and not limit to medications approved by the FDA (Food and Drug Administration), which is not immune to fallicy as this was clearly shown in the approval of the drug Vioxx which killed more than 200 patients before being taken off the market. For this purpose we western doctors in addition to the FDA’s rules and binding regulations, should open our minds and search for innovative methos to treat chronic deases in a constructive and innovative way and every avenue should be explored by us physicians.

The idea of stem cells to be used for therapy started in the United States 20 years ago and spread to Europe and arrived years ago in the East, more specifically to China. The research is ongoing in China is characterized by focusing on the extraction of stem cells from the umbilical cord of newborns after birth, therefore, it is completely safe, legal and ethically acceptable. Moreover, the cord cells are better because they are young, only nine months old and adapted to all other tissues and cells of the body. They are multipotent, able to change to any other cell or tissue, secrete cytokines and growth factors, which regulate immunity and helps promote the restoration of function.

To date we have treated over 6,000 patients with umbilical cord stem cells, 1,100 patients from the United States, Canada, and Europe, with a growing number coming from the Middle East and North Africa. These patients came because their treating physicians told them that modern medicine had no ability to offer them improvement in their condition, they lost hope and willingness to live and after being convinced of trying this method of stem cell treatment, which proved to be safe, reduce their pain, increase their effectivness in organs, restore life and give them hope.

[size=21]الخلايا الجذعية للعلاج

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لقد قطع علم الطب الغربي أشواطا كبيرة في علاج معظم الأمراض، لكنه يظل محدود القدرات أمام الأمراض المستعصية مثل الشلل الدماغي وإصابات الحبل الشوكي والعمى الولادي والرنح والتوحد والصرع وغيرها من الأمراض المزمنة. إن علم الطب الغربي يتميز بإعتماده على علاجات قائمة على أساس الهدم وليس البناء وهو في ذلك يستخدم أدوية تعرض المرضى للعديد من التأثيرات والأعراض الجانبية. وكلنا نعرف أن الدواء يستخدم للمساعدة في الشفاء من الأمراض وكذلك للتخفيف من آلام ومعاناة المرضى. كذلك يجب التأكيد على ان الأبحاث الطبية وجدت لتؤكد نتائج المحاولات العلاجية الأخرى، حيث لا يجوز التمسك بمرجعية واحدة مثل هيئة الغذاء والدواء الأمريكية، وكلنا نعرف حالات عديدة لأدوية أقرتها هذه الهيئة وأثبتت فشلها وكذلك خطورتها على المرضى وأقرب مثال على ذلك دواء Vioxx الذي قتل أكثر من 200 مريض. لذلك علينا ان ننفتح بإتجاه المحاولات الأخرى اليعيدة عن الإحتكار وهي تحقق نتائج على الأرض ونجاحات يؤكدها كل المختصين الذين قاموا بالإطلاع عليها ميدانيا. لأجل ما سبق ذكره كان لا بد من البحث عن أساليب مبتكرة لمعالجة الأمراض المستعصية بأسلوب معاالله يراك، أي بتطبيق علاجات تعتمد أسلوب البناء بدلا من الهدم ولا تضطرنا لإستخدام أدوية تترك أعراضا وتأثيرات جانبية. لقد جاءت فكرة العلاج بالحقن بالخلايا الجذعية لتلبي حاجتنا لعلاج بناء، وقد بدأت الفكرة قبل عشرين سنة، في الولايات المتحدة الأمريكية وإمتدت إلى أوروبا ووصلت منذ سنوات للشرق وبالتحديد للصين. تتميز الأبحاث الجارية في الصين بتركيزها على إستخراج الخلايا الجذعية من الحبل السري للوليد بعد إنتهاء عملية الولادة الطبيعية، لذلك فهي آمنة بالكامل، وقانونية ومقبولة أخلاقيا لكونها تختلف عن الحالات الأخرى التي تتعامل مع الأجنة قبل ولادتها أو تلجأ للإجهاض للحصول على الخلايا الجذعية. وكذلك فإن خلايا الحبل السري أفضل لكونها صغيرة في العمر حيث تبلغ تسعة شهور فقط وهي بالتالي نشيطة وفعالة في إعادة بناء ما تعرض للهدم وهي بذلك تساعد الأعضاء على العودة لممارسة وظائفها. لغاية يومنا هذا، تمت معالجة أكثر من 4000 حالة مرضية لأشخاص أفادوا بأن الأطباء المشرفين على علاجهم قد أكدوا لهم بأنهم جربوا كل الوسائل المتاحة لعلاجهم ولم يعد لديهم ما يقدمونه. وقد كان هؤلاء المرضى يعانون من أمراض مستعصية. إن ما نسبته 20% (أي 800 مريض) من الذين تم علاجهم في الصين يأتون من دول مثل الولايات المتحدة وكندا وأستراليا وبعض دول أوروبا. لقد جاءوا لأنهم مقتنعون بضرورة تجريب هذه الوسيلة التي أثبتت أنها آمنة وتقلل الآلام وتزيد من فعالية الأعضاء وتعيد الثقة بالحياة والمستقب
[/size]